تسلك المراة طريق العبيد لتسود الرجل، ويسلك الرجل طريق الأسياد
لتستعبده المراة.
جبران خليل جبرانكــــــــان ولا مكــــان ، وهو على ما كان قبل خلق المكان، علم ما كان، وعلم ما يكون ، وعلم ما لا يكون لو كان كيف كان يكون.
0 التعليقات:
إرسال تعليق